- يؤدى حفظ محاصيل الأعلاف الخضراء فى صورة سيلاج إلى تقليل الفاقد الناتج عن التخزين الجاف .
- يحتفظ السيلاج بنسبة أعلى من الطاقة والبروتين والكاروتين وذلك مقارنة بالدريس .
- يمكن توفير السيلاج كعلف حيواني في أى وقت من السنة وبأقل التكاليف .
- إمكان حصاد أجزاء المحاصيل التي سيصنع منها السيلاج تحت أي ظروف جوية يمكن العمل تحتها فى الحقل .
- زيادة نسبة الحشائش في الأعلاف الخضراء تعطي دريس سيئ ولكن يمكن حفظها فى صورة سيلاج جيد .
- يتميز السيلاج بنكهة طيبة وطعم مستساغ وتقبل عليه الحيوانات مما يزيد الإنتاج الحيواني .
- القضاء على نسبة كبيرة من الحشائش حيث أن بذور الحشائش تفقد قدرتها على الإنبات عند وجودها فى السيلاج وبالتالي فإن تكرار عمل السيلاج يقلل من إنتشار الحشائش فى الأراضي الزراعية .
- يمكن ضغط السيلاج فى حيز محدود ولذا يحتاج إلى مساحات أقل للتخزين .
- عدم وجود فرصة للإشتعال الذاتى أو الحريق كما فى حالة الدريس .
- أثبتت الد ا رسات والبحوث الحديثة أن السيلاج أكثر أهمية في تغذية حيوانات اللبن خاصة فى الصيف عند قلة الأعلاف الخضراء .
- ارتفاع معامل هضم المركبات الغذائية نتيجة لفعل الميكروبات والإنزيمات النباتية .
- يمكن إستخدامه كبديل بجزء من البرسيم مما يؤدي إلى تخفيض مساحة البرسيم وزراعتها بالقمح
- تصنيع السيلاج يؤدي إلى إخلاء الأرض مبكرا شهرا يمكن زراعة عروة أخرى من الذرة أو من أي محصول أخضر .
- تصنيع السيلاج يخلص البيئة الزراعية من الحطب الذي يعتبر مصدر للحرائق والآفات وهذا بدوره يعمل على تقليل تلوث البيئة .